جاء الخبر الثقيل! بنك Monet المملوك للملياردير Andy Beal دخل رسميًا مجال القروض بالعملات الرقمية. صحيح البنك ليس كبيرًا جدًا، لكن الإشارة التي يرسلها لا يمكن تجاهلها—خاصة وأن Andy Beal يُعد من الداعمين المهمين لرؤساء أمريكا السابقين.

ليش هالموضوع يستحق المتابعة؟ دخول المؤسسات المالية التقليدية، خصوصًا اللي لها علاقات مع الدوائر السياسية، مجال الكريبتو يعني أن البنية التحتية لهالصناعة بدأت تُقبل بشكل هادئ من رؤوس الأموال الكبيرة. Monet صار مثل سمكة القرموط اللي تحرك الموية في البركة، وغالبًا راح يشجع جهات تقليدية كثيرة كانت مترددة إنها تدخل السوق وتضخ دماء جديدة فيه.

لكن برضه، لا أحد يتحمس زيادة. هذي مجرد إشارة إيجابية وليست إعلان فوري عن بداية سوق صاعد. السوق على المدى القصير راح يكمل تذبذبه، وما راح تقل التقلبات.

رأيي: تابع المستجدات، لكن لا تتحرك بسرعة. المفتاح هو تراقب إذا دخلوا لاعبين تقليديين أكثر بعدها تقرر.

تماسك وخلك هادي، وإذا اتضحت الصورة أكثر، قرر بناءً على وضع محفظتك—وهذا هو أسلوب المستثمر الذكي.

ولا تنسى، أخبار السوق مجرد بهارات، وانضباطك في التداول هو الطبق الرئيسي!