إذا كانت العملة تمثل الشعب، أليس من المفترض أن يتحكم الشعب فيها؟

هناك توجه متزايد لدمج الهوية الوطنية مع بنية البلوكشين التحتية. بعض المشاريع تضع نفسها كخيارات وطنية بديلة في سباق العملات المستقرة، وتهدف إلى تحدي اللاعبين الراسخين للهيمنة العالمية.

إحدى المبادرات على وجه الخصوص، والمدعومة من شخصية رئاسية، تصيغ طموحاتها في العملات المستقرة ضمن خطاب شعبوي—مدعية أنها ستجلب السيادة المالية إلى السلسلة. ما إذا كان هذا سيترجم إلى تبني حقيقي أو مجرد دعاية لا يزال غير واضح، لكن السردية تكتسب زخماً في بعض الدوائر.

حروب العملات المستقرة تزداد سخونة، والسياسة الآن تدخل الساحة.