المحادثات رفيعة المستوى بين واشنطن وبكين انتهت للتو، وركزت على إبقاء قنوات التجارة مفتوحة. هذا يشكل خطوة أخرى في ما يبدو أنه تحسن في العلاقات بين أكبر اقتصادين في العالم. بالنسبة للأسواق التي تراقب الاتجاهات الكلية، أي تغيير في ديناميكيات العلاقات الأمريكية الصينية غالباً ما يؤثر على الأصول ذات المخاطر. علاقات تجارية أكثر سلاسة قد تخفف التوترات التي أبقت المستثمرين في حالة ترقب. من الجدير متابعة كيف ستتطور الأمور، خاصة فيما يتعلق بالسيولة العالمية وتدفقات رؤوس الأموال إلى أسواق الكريبتو والأسواق التقليدية على حد سواء.